عثمان العمير، مقابسات نهاية القرن، حوارات مع القادة وصانعي القرار السياسي العربي والدولي، دار الساقس، بيروت، 1996، 449ص.
جاء في ظهر الغلاف هذا التقديم
« في سبتمبر/أيلول من عام 1997م يكمل عثمان العمير ثلاثين سنة من عمره الصحافي، الذي بدأه مراسلا صغيرا لأكثر من جريدة محلية سعودية، قبل أن يتدرّج ليصبح رئيسا لأهم صحيفة عربية دولية ألا وهي الشرق الأوسط.
ومن حسن حظ العمير الذي سيبلغ في نفس السنة عامه السادس والاربعين أنه من جيل عاش مراحل التطورات المذهلة التي مرت على الصحافة الدولية، سواء بحكم المعايشة مثله مثل من هم في عمره‘ أو بحكم تنقله الدائب، وسفره المتواصل، وغقامته الطويلة في لندن التي أصبحت منزله الثاني بعد بلاده السعودية ».
(...)